حين شاهدت هذا التقرير المؤلم شعرت بانني امام حقبة الاحتلال التركي البغيض بكل موروثاتها التي لم ارى فيها ما استطيع الحديث عنه بفخر او اعتزاز او حتى بحيادية ....
من احدى هذه المهازل هي ثقافة انعدام الحق في التعليم واعتباره شيء ثانوي لايعوّل عليه
ثقافة توريث الخوف والقهر اصبحت جينات على ما يبدو لدى شعوبنا بأمتياز
والان هل تستحق القيادة التي اوصلت البلاد الى هذا الحد من الخراب ان يعاد توريث البلاد والعباد لها مجددا ومنحها الثقة من اجل تعميم ما شاهدناه على ارجاء الجمهورية
وهل يصح لقب جمهورية على بلاد يورث الحكم فيها دون أي شرعية !!!!
لما لا نتحول الى ممالك .. ربما ينتظم لدينا مفهوم
الانسان
ولو بعد حين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق