هل للأحلام نهاية ... هل تتشابه احلامنا
حين نتعرف الى الحياة الى ما قبل ذلك ؟
فتاة برازيلية .. تعيش حياة الفقراء
احلامها تأخذها إلى اغنى مدينة في العالم ....
تمارس عملا من اجل تحقيق احلامها ...
ترى العالم بمنظور اخر تراه من خلال ممارسة مهنة البغاء !!
لتتعلم ان ما يحتاجه الانسان اكثر من الجنس ولترى الحقيقة عارية امامها ...
وتقابل الحب الحقيقي
ماذا سيحدث ؟
وكيف ستكون نهاية تلك القصة
إنها رواية "11 عشر دقيقة" للكاتب المٌبدع باولو كاويلهو ... اعتقد إنها افضل من الخيميائي
الرابط المباشر للتحميل من هنا