الثلاثاء

مصر التي ليست أمه


"كان مميزاً بين أقرانه، أكثرهم ذكاء ومهارة وقدرة علي التخطيط، مات والده ولم يكمل تعليمه، استصلح أرضاً حتي أوشكت علي العطاء، استولي عليها الموظفون بحجة أن أوراقه ناقصة دمغة! بدأ من جديد وادخر قرشين وضعهم في شركة توظيف أموال، تعاون الرجل الملتحي والحكومة الحليقة علي الاستيلاء عليها، منحوه 10% من مدخراته صابون ومكرونة، جلس علي الرصيف لبيعها، باغته أمناء الشرطة وصادرت البلدية البضاعة، بدأ من جديد واشتري "توك توك" ومازال يناضل ويحلم ببناء مستقبله الذي أوشك علي أن يصبح وراءه، ومازال لديه أمل في الزواج والحياة "، هو ممدوح مونتجمري.. مواطن مصري بامتياز!".
 
يعتبر الكتاب من اكثرالكتب مبيعاً , الكاتب يتناول العديد من القضايا منهاالمصرية والعربيةوالعالمية باسلوب ساخر
 
للتحميل المباشر

مسلسل “الجماعة” يسخر من الداعية عمرو خالد




الداعية الإسلامي عمرو خالد

بدأ مسلسل “الجماعة” الحرب على الدعاة ، وفتح المسلسل النار على الداعية عمرو خالد وأتباعه وهم ليسوا بالقليلين على مستوى مصر والوطن العربي. وقد بدأت أول معارك الحرب الكلامية بعدما عرضت الحلقة التي تم بها السخرية من الداعية عمرو خالد، من خلال إظهاره كرجل صبياني معجب بالفتيات .

و أظهره وكأنه معجب بإحدى الفتيات المشاركات بالإعداد في القناة التي يعمل بها، ومن بعدها ظهر وهو بغرفة المكياج ليستعد لتقيدم الحلقة، ولم يكتفي المسلسل بذلك بل أظهروه بمظهر الرجل الذي يستخدم دروسه الدينية من أجل التربح المالي بالقنوات الفضائية، وأنه يطالب بالزيادة في أجره بعدما أرتفعت نسبة الإعلانات ببرنامجه، فضلا عن تصوير شاشة عرض مكتوب عليها الكلام الذي يقوله بالدرس ، وكأنه لا يجتهد في شيء
بل مجرد قارئ لدروس دينيه مكتوبة مسبقا.

ويأتي مشهد المسؤول عن القناة، وهو يقول له أنك تعلم جيدا أنك لست شيخ ولا دارس للدين ، ويواجهه بالكتاب الذي يقرأ منه دروسه الدينية في حلقات برنامجه، ويكيل له الأتهام ويصفه بأنه مجرد ممثل ينسى التمثيل فور خروجه من باب الأستوديو، رافضا في الوقت ذاته أن يزود له أجره . وبعد عرض تلك الحلقة بدأت الحرب الكلامية على الموقع الإجتماعي الشهير فيسبوك، بين أنصار الداعية ومعجبيه، متهمين الحكومة والنظام بأنه يكرم الراقصات في حين أنه بلد تهان به علماء الدين.

وكانت الحلقة 16 قد شهدت تورط الممثل الصاعد “هشام إسماعيل” أثناء تأديته لدور أحد شيوخ الفضائيات، فى تقليد حركات وصوت وطريقة أداء الداعية الإسلامى عمرو خالد بشكل إستفز شريحة كبيرة من المشاهدين، لم يسخر منه فقط، وإنما إتهمه ضمنيا بالتربح والمتاجرة بالعلم .

و مسلسل “الجماعة” كتبه المخرج المصري وحيد كامل ويتناول قصة حياة زعيم ومؤسس جماعة الإخوان المسلمين في مصر حسن البنا .

يذكر أن الداعية الاسلامي عمرو خالد يتمتع بشعبية جارفة في العالمين العربي و الاسلامي .
 
 
 
 
(يبدو ان شركاؤنا في "الانسانية" قد قرروا رفع درجة حرارة الدراما  السورية  بعد  مشاغبات  الابواب الخمسة )

فتوى تجيز دفع المال للحصول على ترقية !!


فتوى تجيز دفع المال للحصول على ترقية !!



أجاز د. سلمان بن فهد العودة “المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم” أن يُعطي الموظف المسؤول عليه مبلغا من المال مقابل ترقيته إن كان له حق في الترقية .



وقال العودة : “أن يؤدي الموظف مبلغا من المال للمسؤول لأجل أن يتحصل على ترقية من حقه فهذه كارثة ولا شك أن في البيئات الإسلامية نوع من الاحتيال والفساد المالي، لكن لو استطاع الموظف أن يحصل على الترقية دون أن يدفع مبلغا من المال فلاشك أن هذا أفضل لكن لو اضطر أن يدفع الموظف مبلغا للحصول على ترقية وهذه الترقية

 

حق له فهنا يجوز له أن يدفع لأن هذا دفع مشروع للحصول على حق له، لكن لا يجوز للمسؤول أخذ هذا المال، وقد يعتبر كل شخص أن له الحق في الترقية وبالتالي يدفع مبلغا ليتحصل عليها لكن الموظف هو يعرف إن كان يستحق أم لا من خلال أدائه الوظيفي الجيد وسنوات الخدمة وغيرها فهو يُقدر استحقاقه بناء على الشروط والعقود لكن القصة مرهونة عند بعض الرؤساء بـ: “ادفع بالتي هي أحسن”.



يذكر أن الشيخ المنجد سبق ان أفتي بجواز رشوة موظفي الجمارك للتقليل من قيمة الجمرك أو لتقديم تقريرمخالف للواقع.



كما افتي مجمع الفقه الإسلامي بجواز الرشوة ودفع الأموال للجهات الإدارية والقضائية للحصول على المستندات الأصلية لإثبات اصول الأوقاف السودانية بالخارج.



كما افتي الشيخ فركوس أحد شيوخ السلفية في الجزائر، في جواز تقديم الرشوة من الملتحي الذي يريد إصدار جواز سفره بلحية إذا رفضت الإدارة استخراج هذه الوثيقة.
 
 
 
 
 
(.. أدفع بالتي  هي  احسن ..)

الجمعة

11 عشر دقيقة

هل للأحلام  نهاية ...  هل  تتشابه  احلامنا 
حين  نتعرف الى  الحياة  الى ما قبل ذلك ؟

فتاة برازيلية  .. تعيش حياة الفقراء

 احلامها تأخذها  إلى اغنى مدينة في العالم  ....

تمارس عملا  من اجل تحقيق احلامها  ...

ترى العالم  بمنظور اخر  تراه من خلال ممارسة مهنة البغاء  !!

لتتعلم  ان ما يحتاجه الانسان  اكثر من الجنس  ولترى الحقيقة عارية امامها   ...

وتقابل الحب الحقيقي 
ماذا سيحدث  ؟

وكيف  ستكون  نهاية تلك  القصة

إنها رواية "11 عشر دقيقة"  للكاتب المٌبدع باولو كاويلهو ... اعتقد إنها  افضل  من الخيميائي 

الرابط المباشر للتحميل  من هنا 



أزمة منتصف العٌمر الرائعة









ماذا  لو  استيقظت "ي" فجأة ..وتسائلت "ي"

كيف مضى بي هذا العٌمر  بسرعة  ... ماذا  لو احسست "ي" باكتئاب المسافر  دون تحديد وجهته !

ماذا لو قررت"ي" فجأة ان هذه الحياة لم تعد مناسبة  وأن الاحلام  كلها   قد ضاعت  هباء ودون جدوى !

هل ستقوم"ي" بالتغيير ..هل سيتقبل المحيط  هذا التغيير !!

والأهم  ..هل  ستتعامل "ي" بحكمة مع التغّيرات  التي طرأت على حياتك ..

في كتاب  "أزمة منتصف العٌمر الرائعة"  تعالج الكاتبة  هذا الموضوع  بطريقة  سلسة وممتعة

الكتاب  من  الكتب القيمة جدا  وهو يجب قرائته  في كل الاعمار  ومن الجنسين  للاستعداد  لمرحلة من حياتنا   تٌسمى ازمة  ومن الممكن  تحويلها  الى  طاقة  ايجابية  نستطيع  الاستفادة  منها  .. قدر الامكان

هنا رابط  مباشر لتحميل الكتاب 








????? ?????
ترحب بكم إن أعجبتك المدونة
وتريد إضافتها لديك
إنسخ هذا الكود وضعه في موقعك
أو استعمل هذه الأداة لإضافة الإعلان مباشرة في مدونتك وذلك بالضغط على هذا الزر

المشاركات الشائعة